متخصصة في دعم الأطفال المصابين بصدمات نفسية بسبب العنف. نشأت الحروب في مخيم الدهيشة للاجئين الفلسطينيين بالقرب من بيت لحم، حيث أصيب أطفالها بصدمة نفسية جراء حادث إطلاق نار أصيب به زوجها عند نقطة تفتيش تابعة للجيش الإسرائيلي.

ولد أبو أرتيمه في رفح عام 1984 وهو لاجئ من قرية الرملة. كتب مئات المقالات في المواقع العربية والعالمية وسافر إلى أنحاء الولايات المتحدة وأوروبا للحديث عن حق الفلسطينيين في العودة.

أصالة تربطها علاقة قوية بفلسطين، وهذه العلاقة هي دافعها في العمل عن كثب مع مجتمعات متنوعة ومع اللاجئين من خلفيات مختلفة محليًا وعالميًا، بما في ذلك الأردن وفلسطين وإندونيسيا وأستراليا.

لورينا طالبة أنثروبولوجيا من أصل فلسطيني وعضو في الجالية الفلسطينية في تشيلي والتي تعد أكبر جالية فلسطينية في أمريكا اللاتينية.

درس أسامة في مدارس الأونروا، ولكنه اضطر فيما بعد إلى الانتقال إلى الإمارات العربية المتحدة ثم المملكة المتحدة. يعمل الآن أسامة كمهندس إنشاءات في المملكة المتحدة.

تستخدم لينا فنها للدعوة إلى حق الفلسطينيين في العودة. كما فازت بالعديد من الجوائز الدولية في صناعة الأفلام والكتابة والفن، بما في ذلك جائزةPlural + Film وحملة "أنا مهاجر".

حفيدة أحد الناجين من مجازر النكبة

"أوليف"، وهي مؤسسة شبابية، ومقرها لندن تعنى بتأهيل وتوعية الشباب والطلاب بالقضية الفلسطينية وتفعيل دورهم على الساحة البريطانية.

بدأت الرسم لأول مرة في سن 13 عامًا. أثناء العدوان الإسرائيلي على غزة في عام2014. أجبرت ملاك على البقاء في منزلها من أجل سلامتها. خلال تلك الفترة شعرت بالحاجة الملحة للتخلص من كل خوفها وقلقها فبدأت بالرسم باستخدام أدوات فنية من مدرستها وألوان مائية أساسية على الورق مما فتح لها عالماً ومساحة خاصة من التعبير عن الذات. أنتجت ملاك إلى الآن أكثر من 300 لوحة، وعرضت فنها في جميع أنحاء العالم.

يتمتع بشعبية كبيرة في إيطاليا ويعتبر ظاهرة إعلامية حقيقية وأيقونة بفضل البرنامج التلفزيوني "Unti e Bisunti" الذي بثته شبكة Discovery Network في أكثر من 80 دولة. كرس روبيو جهوده للحفاظ على المأكولات التقليدية والإقليمية والترويج لها من أجل مكافحة توحيد الذوق وعولمة المنتجات الزراعية. روبيو هو داعم وناشط منذ زمن طويل للقضية الفلسطينية، وناشط مناهض للاحتلال الإسرائيلي والفصل العنصري. سافر روبيو مؤخرًا إلى غزة مع منظمة غير حكومية إيطالية، حيث قدم دروسًا في الطبخ لنزلاء سجن محلي.

تخرجت ميسون من جامعة ولاية أريزونا الأمريكية. ميسون هي المؤسس المشارك والمنتج التنفيذي لمهرجان نيويورك العربي الأمريكي للكوميديا و The Muslim Funny Fest. ظهرت مؤخرًا في برنامج New Day CNN’s وMinutes 60 وعلى قناة ABC News. حازت ميسون على الأكثر مشاهدة في TED Talk عام 2014 وحصلت على جائزة واحدة من 100 امرأة لعام 2015 من قبل قناة BBC. ومن مؤلفاتها: "Find Another Dream" وسلسلة الروايات المصورة للأطفال "Book of Bay Ann".

تدور أعماله حول التمكين الاقتصادي للمجتمعات المحرومة من خلال ربط المغتربين برواد الأعمال في وطنهم الأم. اشتهر بشكل خاص بأغنيته الشهيرة “Jerusalem Freestyle”

احترف موسيقى الراب منذ عام 2005 وأنتج أكثر من 130 أغنية. هو لاجئ فلسطيني ولد في الجزائر ونشأ في مخيم اللاجئين في لبنان. يعيش إبراهيم الآن حياته بين الجزائر ولبنان ومصر وتونس واليابان وماليزيا وإندونيسيا والآن في تركيا.

وهي أيضًا ناشطة سياسية مناصرة لفلسطين.

سلمان أبو ستة كان يبلغ من العمر عشر سنوات فقط عندما حدثت النكبة عام 1948، مما أجبره على ترك منزله. قضى أبو ستة 40 عامًا في البحث عن معلومات تتعلق بدولة فلسطين قبل وأثناء وبعد النكبة. لم يقتصر عمل أبو ستة على توثيق النكبة التي شُرد فيها أكثر من 800 ألف فلسطيني عام 1948 من ديارهم وقراهم، بل شمل أيضًا ضمان "عدم فقد ذكريات وهوية الوطن المحتل".

وهي نشرة مستقلة تركز على الأحداث التي تدور في فلسطين. كتب أبو نعمة مئات المقالات وتحدث عن القضية الفلسطينية في جميع أنحاء العالم. وهو مؤلف كتاب "دولة واحدة واقتراح جريء لإنهاء المأزق الإسرائيلي الفلسطيني"، ومعركة العدالة في فلسطين.

شاركت في تأسيس حركة التضامن الدولية (ISM) والرئيسة السابقة لحركة غزة الحرة، التي أبحرت في عام 2008 بأول زورقين عبر البحر الأبيض المتوسط لمواجهة وتحدي الحصار الإسرائيلي غير القانوني على سكان غزة. هويدة واحدة من المنظمين الأساسيين لأسطول الحرية في غزة وكانت تبحر معها عندما تعرضت لهجوم قاتل من قبل البحرية الإسرائيلية في 31 مايو 2010. هويدة حاليًا تمارس مهنة القانون وعملت مؤخرا كمندوبة للمرشح السابق لانتخابات الرئاسة الامريكية "بيرني ساندرز" لعام 2020.

في عام 2016، أسست شركة Native" Liberty Productions"، وهي شركة إنتاج إعلامي غير ربحية، تهدف إلى إعادة إضفاء الطابع الإنساني على الفلسطينيين ولفت أنظار العالم إلى الظلم الذي يواجهونه. فرح أيضًا مؤسسة oceansofinjustice.com، وهي منصة تعليمية على الإنترنت تحتوي على أخبار من الأراضي المحتلة الإسرائيلية. تمت دعوة النابلسي لعرض عملها والتحدث في العديد من الفعاليات البارزة بما في ذلك مقر الأمم المتحدة في نيويورك.

وهو مؤلف لخمسة كتب عن فلسطين وهي: "My Father was a Freedom Fighter"، و"The Last Earth"، وآخر كتبه "These Chains Wil Be Broken: Palestinian Stories of Struggle and Defiance in Israeli Prisons" (Clarity Press، Atlanta). بارود هو باحث غير مقيم في مركز الإسلام والشؤون العالمية (CIGA)، جامعة اسطنبول زعيم، وفي مركز الشرق الأوسط الأفريقي (AMEC) ومقره جوهانسبرغ.

مؤسسة "بديل" تأسست عام 1998، تهدف للدفاع عن حقوق اللاجئين والمهجرين الفلسطينيين وتعزيزها، بغض النظر عن موقعهم الجغرافي، وفقًا لأحكام القانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان وقانون اللاجئين. مركز بديل هو أحد المصادر الرائدة في مجال الترحيل القسري التاريخي والمعاصر وقضية اللاجئين والنازحين الفلسطينيين. كناشطة فلسطينية في مجال حقوق الإنسان، شوملي حاصلة على درجة البكالوريوس في البيولوجيا الجزيئية وماجستير في إدارة الأعمال من جامعة ميشيغان. ولدت شوملي في فلسطين لكنها نشأت في الولايات المتحدة الأمريكية، وانتقلت مع عائلتها إلى مسقط رأسها في الضفة الغربية في صيف عام 2008. وسبق لها أن عملت مع بلدية بيت ساحور لمدة ثلاث سنوات كمسؤولة العلاقات الدولية.

وهي منظمة غير حكومية تعمل على تعزيز الاعتراف والمساءلة عن مظالم النكبة المستمرة، وإعادة تصور العودة كإنصاف حتمي للنكبة وفرصة لحياة أفضل للجميع. كما أن نجوان مؤسسة وعضوة نشطة ومتحدثة باسم العديد من الحملات الفلسطينية والدولية مثل "الحب في زمن الفصل العنصري". في السنوات القليلة الماضية، اهتمت نجوان بإنشاء حركات حرية عالمية وشاركت في تنسيق الجولات السياسية لوفود التضامن الدولية مثل “Dream Defenders”.