أسبوع العودة لهذا العام يحمل انطباعات استثنائية بالنسبة للفلسطينيين ولكل المتضامنين والداعمين في أنحاء العالم، وخاصة في الغرب. فقد حمل هذا العام تحولات في الموقف السياسي بشأن الحقوق الفلسطينية، شهدتها السياسات الغربية. ففي ظل الأجواء التي خيمت عليها حرب أوكرانيا والدعم المستحق للشعب الأوكراني وقضيته في مواجهة الاعتداء على أراضيه، لم تحمل هذه المشاعر أي شعور بالمسؤولية تجاه الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، وعكست سياسات الدعم الأوروبي لأوكرانيا في مواجهة الاحتلال الروسي، وللاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين ازدواجية سيكتبها التاريخ لهذا الجيل وللأجيال القادمة. لقد تفاقمت المواقف العدائية والمنحازة لإسرائيل، من محاولات لم تتوقف لتجريم حركة المقاطعة وشيطنة حملات التضامن مع الفلسطينيين في عدد من الدول الأوروبية، ومنها بريطانيا التي تعهدت رئيسة وزرائها السابقة بنقل السفارة البريطانية للقدس. أسبوع العودة لهذا العام هو تذكير بأن أكثر من ٧ ملايين فلسطيني لازالوا لاجئين حتى اليوم منذ أكثر من ٧٤ عاماً. وتذكير بأن القصة بدأت من هنا في لندن، حين اعتبر آرثر بلفور أن لا وجود للشعب الفلسطيني، وأنه يمتلك الحق للتصرف بأرضه. أسبوع العودة لهذا العام صرخة فلسطينية جديدة في أذن العالم الحر والمتحضر، أن الكبار يموتون، لكن الصغار لا ينسون.
كانون الأول/ديسمبر,2022 لندن، المملكة المتحدة
05 ديسمبر, 2022
06 ديسمبر, 2022
07 ديسمبر, 2022
08 ديسمبر, 2022
09 ديسمبر, 2022
كبيرة الباحثين في الأردن ومحققة مشاركة في مشاريع بحثية رائدة في مركز الدراسات اللبنانية؛ تتناول المجتمعات المحلّية والمهاجرة. حصلت على درجة الدكتوراة في الاقتصاد السياسي للدراسات التنموية من كلية الدراسات الشرقية (SOAS)، وهي تركّز دائماً في عملها على اللاجئين والأقليات المهمشة في الشرق الأوسط. قدّمت الكثير من الدورات التدريبية عن قضايا التنمية وطرق العيش، والهجرة القسرية، وبذلت وقتها في إعطاء الاستشارات لمنظمات غير حكومية وأخرى دولية، ونشرت مقالات تنموية في مجال التعليم والتوظيف والهجرة غير الطوعية في الشرق الأوسط. لها كتاب عن الفلسطينيين في مصر، وكتاب آخر سيصدر قريباً عن لاجئي غزة في الأردن، وهو مقتبس من أطروحتها التي تحدثت فيها عن الأردنيين من أصل فلسطيني في عمان، وآخر أيضاً عن خيارات الشباب واللاجئين في الشرق.
صحفي فلسطيني وكاتب، ومحرر موقع Palestine Chronicle، له 6 كتب آخرها بالتعاون مع إلان بابيه بعنوان: "رؤيتنا للتحرير: قادة ومثقفون فلسطينيون ملتزمون يتحدثون" "Our Vision for Liberation: Engaged Palestinian Leaders and Intellectuals Speak out" وكتب أخرى مثل "كان أبي مقاتلاً لأجل الحرية"، و"الأرض الأخيرة". يعمل رمزي بارود أيضاً في مركز الإسلام والشؤون العالمية CIGA كباحث غير مقيم.
نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية وأستاذ مشاركة في جامعة دار الكلمة في بيت لحم بفلسطين.
ناشطة تحمل الجنسية الفلسطينية والأمريكية، وهي محامية دولية تقيم في باريس. تنحدر أصول عائلتها من غزة ويافا في فلسطين، ما جعلها تكرّس جزءاً كبيراً من عملها لقضايا حقوق الإنسان لاسيما اللاجئين في فرنسا. تشارك بتقديم بودكاست أسبوعي بالإنجليزية تحت اسم "بودكاست فلسطين" المخصص لمساعدة الكفاح الفلسطيني لتحرير الأرض ضد الفصل العنصري والاستيطان الإسرائيلي.
المديرة العامة لمركز المرأة للاستشارة القانونية والاجتماعية (WCLAC)، وناشطة في مجال حقوق الإنسان وحقوق المرأة. تتمتع بخبرة مهنية لأكثر من 35 عاماً في مجال القانون الدولي لحقوق الإنسان، والقانون الإنساني الدولي. عيّنت سابقاً مديراً تنفيذياً أولاً للهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق الإنسان (ICHR) في الفترة ما بين 2007 و2015، وشغلت منصب المدير العام لمؤسسة الحق، ومؤسسة القانون في خدمة الإنسان (2001-2005). وكانت رئيسة سابقة لشبكة التواصل والدعوة في مركز المرأة للاستشارة القانونية والاجتماعية. عملت كباحثة قانونية ومنسّقة لبرنامج حقوق المرأة في مؤسسة الحق بين 1987 و1997، وهي أول امرأة فلسطينية تقدم ورقة لمجلس الأمن الدولي حول المرأة والسلام والأمن (WPS) في عام 2018. اختيرت رندة سنيورة من بين أكثر من 100 شخصية مؤثرة في السياسة الاجتماعية في العالم للعام 2019، وهي واحدة من أكبر وأكثر القوائم العالمية شهرة، المخصّصة للاعتراف والاحتفال بالعمل الجاد، حيث اختيرت رندة من بين أكثر من 9000 مرشّح في جميع أنحاء العالم. حصلت سنيورة على الماجستير في القانون الدولي لحقوق الإنسان من جامعة Essex في المملكة المتحدة، ودرجة الماجستير في علم الاجتماع والأنثروبولوجيا من الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
ناشطة في مجال حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية، نشطت في تنظيم الأحياء وحركة الاحتجاج الوطنية والبرلمان. دخلت برناديت في السياسة ككاثوليكية من الطبقة العاملة في إيرلندا الشمالية في الستينيات، وبرزت في الحملة اللاعنفية للحقوق المدنية الكاثوليكية في Ulster التي تسيطر عليها بريطانيا. انتخبت لعضوية مجلس العموم في عام 1969على بطاقة الحقوق المدنية، لتكون أصغر نائبة تبلغ من العمر 21 عاماً. وواصلت المطالبة بالمساواة في الشمال خلال السنين اللاحقة داخل البرلمان وخارجه. تشغل الآن منصب الرئيس التنفيذي لبرنامج تمكين South Tyrone (STEP) وهي منظمة تنمية مجتمعية تعمل مع المهاجرين في منطقة Dungannon إذ شاركت في تأسيسه عام 1997.
مؤلف كتاب تأويلات عنف (UTP، 2019). ولد ونشأ في سلوان بالقدس وهاجر بعدها إلى كندا، ليعمل أستاذاً مشاركاً في علم الاجتماع في جامعة Mount Royal. يعمل الآن على كتاب يتحدث فيه عن السيادة الاستعمارية الاستيطانية في فلسطين / إسرائيل.
المديرة التنفيذية لقبيلة Nez Perce المعترف بها لدى السلطات الفيدرالية الأمريكية وعضو اللجنة التنفيذية، واللجنة الإدارية فيها أيضاً. اختيرت في مايو 2004 لتكون امرأة العام من قبل جمعية خريجي جامعة ولاية واشنطن في مارس 2006، وحازت على جائزة National River Hero في العام 2007 لعملها على الأنواع المدرجة في قائمة قانون الأنواع المهددة بالانقراض في نهري كولومبيا وSnake. حصلت على درجة البكالوريوس في العدالة الجنائية من جامعة ولاية واشنطن في العام 1997، ودرجة الماجستير في القيادة التنظيمية من جامعة Gonzaga عام 2002.
متحدث باسم منظمة Africa4Palestine، ناشط مدى الحياة لفلسطين في جنوب إفريقيا، وقد بنى مسيرته كناشط في مجال حقوق اللاجئين، وعمّال المزارع، والشباب. عضو مجلس إدارة لعديد من المنظمات غير الحكومية، وكان سابقاً مديراً لمنظمة حقوق الإنسان PASSOP. شارك أيضاً في منظمات التضامن التي تناضل من أجل كوبا وحقوق الإنسان في سوازيلاند. وقد تأثرت وجهات نظره في حركة Africa4Palestine إلى حدٍّ كبير بتجربته الحياتية كعضو في عائلة حاربت الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، وذلك على غرار معظم الناشطين هناك.
متحدث باسم حملة التضامن مع كوبا، والسكرتير الحالي لها. قاد عدداً من الوفود النقابية إلى كوبا، وعمل أميناً للاتحاد الوطني للتعليم. ألّف كتاب "وعد بلفور: الإمبراطورية، الانتداب والمقاومة في فلسطين (2018)".
كاتب وناشط ينحدر بالأصل من جنوب ويلز، سافر إلى فلسطين أول مرة في نهاية عام 2004، كمتطوّع للدفاع عن حقوق الإنسان في حركة التضامن الدولية ثم عمل وتطوّع في الضفة الغربية المحتلة حتى العام 2007، وزار فلسطين بعدها عدة مرات. عمل كمنسّق إعلامي وكاتب لـ ISM. وكان محرراً في صحيفة "Palestine Times"، وهي أول صحيفة فلسطينية يومية تصدر باللغة الإنجليزية في الضفة الغربية المحتلة. كتب في صحيفة The Electronic Intifada منذ عام 2009 وهو محرر مشارك فيها منذ العام 2012.
ناشطة وعضو فاعل في "حملة التضامن مع فلسطين" PSC في بريطانيا، وفرع المملكة المتحدة لحملة "أوقفوا حملة الصندوق القومي اليهودي" العالمية. ناشطة فاعلة مع حملة المقاطعة BDS، مؤسسة مبادرة "نساء الشمال من أجل فلسطين"، المجموعة النسائية للناشطات في مدن أنحاء الشمال، والتي تهدف إلى إشراك النساء الفلسطينيات وإيصال أصواتهنّ.
لاجئة فلسطينية، عالمة أنثروبولوجيا، وهي مصورة وصانعة أفلام، حصدت عبرها جوائز عدة. تُحاضر في قسم الدراسات الإسلامية والشرق أوسطية بجامعة إدنبرة. وهي باحثة في مجالات دراسات اللاجئين، والهجرة الدولية، ودراسات النوع الاجتماعي، والثقافة المرئية، والعدالة البيئية، وإنتاج المعرفة في المنطقة العربية وأوروبا وأمريكا اللاتينية.
عضو في حملة أوقفوا الصندوق القومي اليهودي في جنوب إفريقيا.
صحفي بريطاني - تشيلي، ومخرج أفلام وثائقية، مؤسس ومحرّر مشارك لموقع www.alborada.net المستقل في السياسة والإعلام والثقافة في أمريكا اللاتينية. أخرج فيلمه الوثائقي الطويل "داخل الثورة: رحلة في قلب فنزويلا" في أغسطس 2009 من إنتاج Alborada Films وناقش فيه قضايا سياسية معاصرة في القارة، ونال شهرة واسعة إذ عرضته وسائل إعلامية متعددة، منها BBC وقناة الجزيرة و HuffPost Liveوقناة روسيا اليوم، والغارديان، و The New Statesman وCounterpunch وOpen Democracy.
اقتصادي فلسطيني – تشيلي، من خريجي جامعة سانتياغو، حاز على درجة الماجستير في التنمية الدولية، عضو في الحزب التشيلي الحاكم Convergencia Social.
عضو قيادي في المركز العربي للموارد والتنظيم "AROC" الموجود في سان فرانسيسكو، كاليفورنيا، والذي تتضمن خدماته مساعدة الفقراء والعمال العرب والمسلمين في خليج سان فرانسيسكو، ومن أنشطته إنشاء تنظيم ضد العنصرية والهجرة القسرية والحشد العسكري. إضافة إلى ذلك، تعمل لجين منسقة مشروع "الهواء النظيف في شرق أوكلاند من أجل بيئة أفضل"، ومنظمة بيئية مشهورة في البلاد. تهدف CBE لبناء قوة الناس في مجتمعات المثليين والمجتمعات منخفضة الدخل في كاليفورنيا، لتحقيق الصحة البيئية والعدالة، عبر منع التلوث وجعل البيئات خضراء وصحية ومستدامة. عاشت لجين في السنوات العشر الماضية في خليج سان فرانسيسكو، وشاركت في عدد من الحملات والمشاريع لتحسين الصحة العامة في شمال كاليفورنيا وغواتيمالا والمكسيك. حازت على بكالوريوس العلوم في العلوم البيئية والإدارة وفي الكتابة المهنية ودراسات الشرق الأوسط وجنوب آسيا من جامعة كاليفورنيا في ديفيس، وحصلت على ماجستير الصحة العامة في الصحة العالمية والبيئة من كلية الصحة العامة بجامعة كاليفورنيا في بيركلي.
صحفي وطالب دكتوراه في SOAS، جامعة لندن. يعمل على بحث يغطّي الصراع السوري في ثلاث صحف أميركية - نيويورك تايمز، والواشنطن بوست والواشنطن ستريت جورنال. نشر مؤخراً "مع أو ضد الحرب؟: الصراع السوري على صفحات الرأي في نيويورك تايمز" ضمن مجلة دراسات الاتصالات والإعلام. عاش في لندن وقبلها في إسبانيا وكوستاريكا والبرازيل التي نشأ فيها مع عائلته. شغل منصب محرر في الصحيفة الإسبانية المستقلة Página Roja، وباحث في معهد أمريكا اللاتينية للدراسات الاجتماعية والاقتصادية (ILAESE) في البرازيل. يهتم غابرييل في أبحاثه بالهجرة والسياسة الدولية والحركات العمالية، والأخبار والسياسة الإعلامية، وهو ذو خبرة جيدة بشؤون أمريكا اللاتينية والشرق الأوسط وأوروبا.
خريج جامعة البرازيل في مجال الأنثروبولوجيا الاجتماعية، وحائز على الدكتوراه من جامعة بوسطن. تخصّص بالشأن الفلسطيني، ويركّز في أبحاثه على الهجرة القسرية ودراسات اللاجئين والعادات والانتماءات والأعراق، والعلاقة بين الشرق الأوسط والنمسا.
كوميدي أمريكي - فلسطيني، وهو متحدث، وكاتب، وأكاديمي، وأستاذ مساعد في كلية الحقوق بجامعة Detroit Mercy. يستلهم عامر أعماله من تجاربه عندما كان طفلاً ليتحدث عن اللاجئين الفلسطينيين، إذ ألقى محاضرات عن عدة مواضيع مثل السياسة، والمجتمع، والثقافة، والهوية، وفلسطين، والإسلام، وغير ذلك.
ممثلة وموسيقية فلسطينية من حيفا.
فنان وموسيقي فلسطيني من القدس.
فنانة وموسيقية فلسطينية مقيمة في فيينا.